يواجه المدير في عمله اليومي العديد من المواقف التي تتطلب منه اتخاذ قرارات حاسمة تؤثر على مسار العمل ومستقبل المنظمة؛ ولذلك، فإن مهارة اتخاذ القرارات تعد من أهم المهارات التي يجب أن يتمتع بها أي مدير ناجح، وتتمثل هذه المهارة في:
۱/ إكساب الأفراد معلومات وظيفية متخصصة تتعلق بأعمالهم وأساليب الأداء الأمثل فيها.
كل ذلك له دور فعال على جهود التطوير الإداري إذا تم النظر إليه نظرة شمولية ومستمرة.
شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب في عالم يتغير بوتيرة متسارعة، تصبح الحاجة إلى التطوير الإداري ضرورية أكثر من أي وقت مضى؛ فالمؤسسات الناجحة هي تلك التي تواكب التطورات وتسارع إلى تبني أفضل الممارسات الإدارية لضمان استمراريتها وازدهارها.
ثانيا: أن وقت القادة محدد بساعات عمل معينة ، وهناك عوامل أخرى وأشخاص آخرين يتحكمون في هذا الوقت مما يجعل وقت القائد ليس ملكا خاصا له.
يجب توحيد قاعدة البيانات الحكومية بحيث لا يضطر المواطن إلى استخراج مستندات عدة باللجوء إلى جهات عدة.
أن رغبة المسئولين في ضرورة حل المشكلات وتحسين كفاءة وفعالية الأداء هي من الدواعي الهامة للتطوير. فمثلا عند رغبة المدير في تطوير العمل الإداري من خلال الامارات استخدام الوسائل الإدارية الحديثة التي تساعد الإدارة على الحصول على معلومات في أسرع وقت ممكن فيما يخص حفظ وتنظيم واسترجاع المعلومات مثلا فإن ذلك يتطلب جهودا كبيرة ومخططة لتلك العملية لأنه إذا لم تنتبه الإدارة لأثر هذه التطورات وما تتطلبه من تطوير للجوانب الأخرى ومنها الجانب البشري فانه قد تحدث مشاكل إدارية غير متوقعة.
الندوات والمؤتمرات: للاطلاع على أحدث الاتجاهات والممارسات في مجال الإدارة.
مشاريع الخدمات العامة
يقوم العمل الإداري بتنظيم وتنسيق الموارد والجهود البشرية والمالية والمادية لضمان تحقيق تطوير العمل الإداري أهداف المنظمة بشكل فعال وفعّال.
الإشراف: متابعة وتوجيه العمليات اليومية وضمان أدائها بشكل صحيح.
كما يجب دراسة البيئة المحيطة للعمل وذلك لضمان تحقيق الأهداف المطلوبة.
وبصورة عامة يمكن تحديد الأهداف للتدريب على مستوى الفرد والمنظمة والدولة كالتالي:
إطلاق حملات تسويقية رمضانية.. موسم الفرص الذهبية لتعزيز العلامات التجارية